٩ :: الباب الاول :: باب ان الله أحب المَوَدةَ لأحبائه محمد وآله فمن لقي الله وهو يَوَدُّنَا أَهل البيت دَخلَ الجَنَّةَ بِشَفَاعَتِنَا ولا يَنتفع عَبدٌ بِعَمَلِهِ إِلاَّ بِعَرِفَةِ حَقِّنَا وهو انه خليفة الله إمام مفترض الطاعة وهذا الأمر من الله عز وجل ::