كتاب خليفة الله الإمام محمد بن عـلـي الباقر عليه السلام الإمام الخامس من أئِمة أهل البيت أوصياء رسول الله محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله الى يوم القيامة عليهم السلام:: صفحة الأبواب ::
١٢ :: الباب الأول :: باب ان الله اختار الامام الباقر والأئمة مِنَ المُؤْمِنينَ ومحمد وآله قبل هذا العالم وفضلهم على عِلْمٍ عَلَى العالمين ::
٧٣ :: الباب الثاني :: باب ان الله جعل الرسالة هي الولاية والهلاك لمن ترك ولاية الله وولاية رسوله وولاية آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم وجحد حقهم ومنازلهم التي جعلهم الله فيها ومقامهم عند الله تعالى ::
٧٤ :: الباب الثالث :: باب ان الله جعل النور هو الولاية وجعل النور هو الإمَام الذي يؤتم به ونورً يَمشِي بِهِ في الناس هو الإمَام عليه السلام
٨٠ :: الباب الرابع :: باب ان الله عَلَم خليفة الله الإمَام محمد الباقر عليه السلام باقر العلم علوم القرآن والظاهر والباطن في القران وجعله أحسن الناس صوَتاً والأئِمة عليهم السلام
٩٥ :: الباب الخامس :: باب ان الله جعل اتباع وتولي محمد وآله مُنجي في الدنيا والآخره ويدخل الجَنَة
١٣٤ :: الباب السادس :: باب الشك والإيمان ومَن يعبد الله علي حرف وعدم الرجوع لأهل البيت شرك في الطاعة